[center]
[ مــد خــ مدخل ــل ]
انتثر اشواق واجمعنـي وفـا
واستلذ الصمت في ظل الصحيب
هايمٍ بالعشق غربلنـي الهـوا
مستميتٍ في رجا ماهو قريـب
الغلا ديبـاج قلبـي والرضـا
جوخةٍ تِلبس بحضور الحبيـب
من يقول العين تلمح او تـرا؟
جاهلٍ بالود واوضاع الصويـب
الحشا بالوصل منبوتـه نمـا
وش تظن بشوفته دامك لبيب ؟
إلا إنه صـادقٍ او هـو كمـا
نبتةٍ تتبع ضيا الشمس المهيب
انتثرتك
انتثر لك شوق ضفيني وفـا
لملميني عن عيون الحاسديـن
غربليني تحت مرسـوم الهـوا
جنّبي بي عن زحام النازحيـن
الرضا معشوق والعاشق رضا
يا سما دارٍ مع النجمـه تبيـن
جيتكي واضح وبالنبره دفـا
في وصالك كل شينٍ ما يشين
ارتويتك نبتـةٍ جـذره نمـا
والغصون القاسيه فيها تليـن
واهتنيتك حلم منكوف الانا
بين ود وبين يمكن مـا تزيـن
ارتجيتك حب مندوب الهنـا
فارسٍ ميدانه العـرق الدفيـن
انتثرت بشوق ضفينـي غـلا
اجمعيني هايمٍ فيكـي سنيـن
وش بقى ماقلت ماظني بقـا
كل مافيني يناجـي ترجعيـن
قلتها والبـال ماظنـه سـلا
في غيابك للندامـه لا بسيـن
يكفي انه لو يقال انـه غفـا
ما يسجل في منـام الهانييـن
ويكفي انه لو يقال انه سـلا
ماتسلى غير وانتـي تنطقيـن
ويكفي انه لو يقال انـه فنـا
سبة الروحه غياب النايفيـن
انفجرت بشوق واظهرت الخفا
بعد هذا لا تقولـي تنظريـن
انتثرتك شوق راعينـي ضنـا
غذوته مابين خصر ومنكبيـن
وش بقى ماقلت ماظني بقـا
الخلاصه حالتي دونك غبيـن
والنهايه كان باقـي ماعفـا
شكوتي للي أوطّي له جبيـن
] مخــ مخرج ـــرج [
خابـرٍ بالحـب منطـوقٍ عمـا
الحلا حالـي ولـو زاد اللهيـب
يعني غاب الصوت او غابوا سوا
عاشق الانفاس في صبره غريب
لجل ينثر شوق ويجمعه الوفـا
ويستلذ الصمت في قرب الحبيب
والنهايه شان وقتـه او صفـا
راغبه مادام لجروحـي طبيـب
[/center]
[ مــد خــ مدخل ــل ]
انتثر اشواق واجمعنـي وفـا
واستلذ الصمت في ظل الصحيب
هايمٍ بالعشق غربلنـي الهـوا
مستميتٍ في رجا ماهو قريـب
الغلا ديبـاج قلبـي والرضـا
جوخةٍ تِلبس بحضور الحبيـب
من يقول العين تلمح او تـرا؟
جاهلٍ بالود واوضاع الصويـب
الحشا بالوصل منبوتـه نمـا
وش تظن بشوفته دامك لبيب ؟
إلا إنه صـادقٍ او هـو كمـا
نبتةٍ تتبع ضيا الشمس المهيب
انتثرتك
انتثر لك شوق ضفيني وفـا
لملميني عن عيون الحاسديـن
غربليني تحت مرسـوم الهـوا
جنّبي بي عن زحام النازحيـن
الرضا معشوق والعاشق رضا
يا سما دارٍ مع النجمـه تبيـن
جيتكي واضح وبالنبره دفـا
في وصالك كل شينٍ ما يشين
ارتويتك نبتـةٍ جـذره نمـا
والغصون القاسيه فيها تليـن
واهتنيتك حلم منكوف الانا
بين ود وبين يمكن مـا تزيـن
ارتجيتك حب مندوب الهنـا
فارسٍ ميدانه العـرق الدفيـن
انتثرت بشوق ضفينـي غـلا
اجمعيني هايمٍ فيكـي سنيـن
وش بقى ماقلت ماظني بقـا
كل مافيني يناجـي ترجعيـن
قلتها والبـال ماظنـه سـلا
في غيابك للندامـه لا بسيـن
يكفي انه لو يقال انـه غفـا
ما يسجل في منـام الهانييـن
ويكفي انه لو يقال انه سـلا
ماتسلى غير وانتـي تنطقيـن
ويكفي انه لو يقال انـه فنـا
سبة الروحه غياب النايفيـن
انفجرت بشوق واظهرت الخفا
بعد هذا لا تقولـي تنظريـن
انتثرتك شوق راعينـي ضنـا
غذوته مابين خصر ومنكبيـن
وش بقى ماقلت ماظني بقـا
الخلاصه حالتي دونك غبيـن
والنهايه كان باقـي ماعفـا
شكوتي للي أوطّي له جبيـن
] مخــ مخرج ـــرج [
خابـرٍ بالحـب منطـوقٍ عمـا
الحلا حالـي ولـو زاد اللهيـب
يعني غاب الصوت او غابوا سوا
عاشق الانفاس في صبره غريب
لجل ينثر شوق ويجمعه الوفـا
ويستلذ الصمت في قرب الحبيب
والنهايه شان وقتـه او صفـا
راغبه مادام لجروحـي طبيـب
[/center]